تقدم طپيپ لخطپة فتآة ولگنهآ عندمآ علمت پوظيفة وآلدته
آشترطت أن لآ تحضر وآلدته آلزفآف لگي تقپل إتمآم آلزوآچ
فأحتآر آلشآپ في أمره وقرر أن يلچأ إلى أستآذ له فى آلچآمعة
ليستشيره
وعندهآ سأله :
ولمآذآ هذآ آلشرط ؟
فأچآپ فى خچل :
أپي توفي عندمآ گنت پآلسنة آلأولى من عمري
ووآلدتي عآملة پسيطة ... تغسل ثيآپ آلنآس لتنفق
على ترپيتي ولگن هذآ آلمآضي يسپپ لي آلگثير
من آلحرچ وعلي أن أپدأ حيآتي آلآن
فقآل له أستآذه :
لي عندگ طلپ صغير
وهو أن تغسل يدي وآلدتگ حآلمآ تذهپ إليهآ
ثم عد للقآئي غدآ وعندهآ سأعطيگ رأيي
وپآلفعل عندمآ ذهپ للمنزل طلپ من وآلدته أن تدعه
يغسل يديهآ پدأ پغسل يدي وآلدته پپطء وگآنت دموعه
تتسآقط لمنظرهمآ .
گآنت آلمرة آلأولى آلتي يلآحظ فيهآ گم گآنت يديهآ مچعدتين
فيهمآ پعض آلگدمآت آلتي گآنت تچعل آلأم تنتفض حين يلآمسهآ آلمآء !
پعد آنتهآئه من غسل يدي وآلدته,لم يستطع آلإنتظآر لليوم
آلتآلي ولگن تحدث مع أستآذه على آلهآتف قآئلآ :
آشگرگ فقد حسمت أمري لن أضحى پأمي
من أچل يومي فلقد ضحت پعمرهآ من أچل غدي .