| السفير : الجامعة اللبنانية تواجه مشروع إقفالها.. الوزير يشكو السياسيين.. والرئيس عاجز | |
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
جوؤكر نائب إدارة التعليم
أسود عدد المساهمات : 1125 نقاط : 1373 العمر : 83 السٌّمعَة : 10
| موضوع: السفير : الجامعة اللبنانية تواجه مشروع إقفالها.. الوزير يشكو السياسيين.. والرئيس عاجز الإثنين يوليو 14, 2014 11:04 pm | |
| «الجامعة اللبنانية» بلا مجلس جامعة. كليات بلا عمداء. قاعات بلا أساتذة. بل أساتذة على الطرق وطلاب في المنازل. هذه هي حال الجامعة اللبنانية، المصادرة حقوقها منذ زمن، والمرهونة بالتقسيمات الطائفية وحصص السياسيين. وزير التربية يتابع الملف «أسبوعاً بأسبوع» وزعماء الطوائف يتبنّون العرقلة أسبوعاً بأسبوع أيضاً. والتقسيم الطائفي والحزبي الذي فرضته الحرب الأهلية، أصبح عُرفاً لا يتجرّأ أحد من الساسة على أن يتخطاه وأن يسجّل سابقة حقيقية صحيّة سليمة. ملف التفرغ «عالق» منذ نحو ست سنوات. كذلك ملف مجلس الجامعة معرقَل منذ أكثر من عشر سنوات. ونجد أنّ الوضع السياسي المستمر في التدهور منذ عقود وإلى اليوم، يعرقل مسائل أكاديميّة ومنها ملف «الجامعة اللبنانية». منذ ما يزيد على ثماني سنوات وإلى الآن، يتقاعد من الجامعة اللبنانية، سنوياً، أكثر من مئة أستاذ، ولا يتفرّغ أي أستاذ بديل. عدد الطلاب إلى ازدياد فيما عدد الأساتذة إلى نقصان. كيف وصلنا بالجامعة الوطنية إلى ما نحن عليه اليوم؟ نعود إلى مرحلة تأسيس الجامعة اللبنانية، من خلال النضالات الشبابية والطلابية، حيث شكّلت تلك المرحلة حقبة مهمّة في تاريخ لبنان الأكاديمي. وقد تطوّرت الجامعة في فترة حكم الرئيس فؤاد شهاب الذي كان يمتلك رؤية واضحة حول بناء الدولة، ويمتلك إدراكاً بمدى أهميّة دور القطاع العام في بنائها. فشكّلت المرحلة الشهابيّة وامتداداتها مع الرئيس شارل الحلو، مرحلة نهوض للتعليم الرسمي عامة والجامعة الرسمية خاصة. حيث كانت الثانويات الرسمية أفضل من الخاصة، وبدأت «الجامعة اللبنانية» تنافس الجامعتين: «اليسوعيّة» و«الأميركيّة». كما برزت حركة مطلبيّة شبابيّة، أسّست لـ«اتحاد طلاب الجامعة اللبنانية»، ولـ«رابطة الأساتذة المتفرغين». ومع تأسيس كلية العلوم وُضعت النواة الأولى لتأسيس صرح «الجامعة اللبنانية» الذي تحوّل اليوم إلى «مجمع الحدث الجامعي» في منطقة الحدث. كذلك كانت منشورات «الجامعة اللبنانية» تشكّل أفضل منشورات أكاديميّة في منطقة الشرق الأوسط. تلك كانت أفضل مرحلة في تاريخ الجامعة، وقد بدأت مطلع ستينيات القرن الماضي، وصولاً إلى الحرب الأهلية سنة 1975. وقد أدّت الحرب الأهلية إلى انعكاسات سلبيّة جدا على الجامعة وأبرزها تقسيم الجامعة بين «شرقية» و«غربية». ثمّ تقسّمت كل كليّة إلى فروع حتى وصلنا اليوم إلى 56 فرعا تشكل 18 كلية. كما أصبحت بعض الفروع ذات طابع طائفي وحتى مذهبي أحيانا. تأثرت الجامعة بالحرب، حيث أصبح هناك نوع من «الكوتا» تُعطى للأحزاب والتجمعات السياسيّة بدخول الجامعة. مستوى التعليم تراجع أيضاً لأن نسبة الأساتذة المتفرّغين بدأت، بعد اتفاق الطائف، تتخذ الاتجاه المعاكِس، أي كان عدد الأساتذة المتفرّغين، حتى مرحلة اتفاق الطائف، يشكّل حوالي 80% من الكادر التعليمي، بينما انعكست الحال اليوم حيث أصبحت نسبة الأساتذة المتفرّغين لا تتخطّى الـ20%. في حين أنّ نسبة «أساتذة الساعة» أو الأساتذة المتعاقدين تكاد تتخطّى الـ80%. وهنا لم يعد الأستاذ الجامعي يشعر بالاستقرار الوظيفي، وإن كان تمّ رفع قيمة الرواتب جيّدا في الفترة الأخيرة إلا أنّ غالبيّة الأساتذة الجامعيين لا ينالهم من الحق نصيب. تعاني الجامعة في هذه المرحلة من ضغوط سياسيّة، وطائفيّة ومذهبيّة. كذلك تراجع دور الحركة النقابية الطلابية، بفعل تراجع الروح الوطنية، وضعف مناعة الوحدة الاجتماعية وتفعيل حضورها بمعزل عن الطوائف وعن الأحزاب السياسيّة، إلى آخره. وبسبب ذلك تمّ تغييب الحركة الطلابية منذ سنوات. التعطيل مداورة ماذا يجري في ملفي التفرّغ ومجلس الجامعة؟ يجيب وزير التربية الياس بو صعب: «في كلّ مرة كانت العراقيل تتخذ شكلا مختلفاً. وفي كل مرة كنا نحلحل العراقيل ونتفق مع الأفرقاء كي نمشي بالملف. وفي المرتين كنا نفاجأ بجهة معرقِلة. اليوم نحاول أن نحل المشكلة كما حاولنا في المرة السابقة. ولكن من الواضح أنه بعدما كانت هناك مشكلة مع حزب الكتائب، ظهر الحزب التقدمي الاشتراكي مؤخراً بإشكاليّة تعرقِل الملف. لم يتكلّموا بوضوح ما هي مشكلتهم لأنّهم مساء الأربعاء الماضي، أبلغونا أنهم سائرون بالملف وليس لديهم أدنى مشكلة. أما الخميس صباحاً فظهرت عندهم مفاجآت وتبيّن أنّ لديهم تساؤلات واعتراضات. ويرفض بو صعب التكهن عما يُحكى عن «مداورة التعطيل» بين الأفرقاء السياسيين، أي كل فريق يعرقل منفرداً كي يكسب أكبر وقت ممكن حتى ييأس الأساتذة الجامعيون. ويؤكد أنه «حتى تاريخه لم يستطع أحد من المعرقلين، بعدما اطلع على الملف، أن يغيّر واحدا في المئة منه. لأنه خالٍ من أي مادة شائكة أو خطأ. وإذا تمكّن أحد من تثبيت أي ثغرة، فمستعد للتصحيح لأنني لست متمسّكا بالملف بل أنا متمسّك بالجامعة اللبنانية وهذا الملف يعني الجامعة ويعني لبنان عامة. ولم يستطع أي أحد من المعترضين اليوم إقناعي بوجهة نظر تسبب الاعتراض. هناك جهات كانت تعترض بناء على شائعات». ويكرر عدم تمسكه بالأرقام، «إذا قالوا إنهم يريدون أن يُفرّغوا خمسين في المئة من الأرقام المطروحة فلا مشكلة لدي. يستطيعون أن يفرّغوا سبعين في المئة من الأساتذة المتعاقدين. فليتفقوا في مجلس الوزراء وأنا حاضر. أنا متمسّك بمحاولة إنقاذ الجامعة التي تتعرّض لعمليّة تفريغ بدل «تفرّغ». ويسأل: «هل يجوز الاختلاف على الأرقام، والدخول في مساومة، وقد أثبتت الأرقام نفسها حاجة الجامعة اللبنانية إلى أكثر من 1100 أستاذ للتفرّغ؟ في الجامعة 69 ألفا و690 طالبا، أي نحو سبعين ألف طالب. ومن المتعارَف عليه عالميّاً أنّ كل 15 إلى 20 طالباً بحاجة إلى أستاذ». تابع: «أردنا أن نعيّن أستاذاً لكل 25 طالبا. إذا حسبناها على سبعين ألف طالب، نكون بحاجة إلى 2800 أستاذ متفرّغ. في الجامعة اليوم حوالي 1222 أستاذا. سيتقاعد منهم 113 أستاذا هذا العام. يبقى في الجامعة نحو 1100 أستاذ من أصل 2800 تحتاج إليهم الجامعة. أي لا نزال بحاجة إلى تفريغ 1700 أستاذ ليكون المعدّل مقبولاً. نحن اليوم لا نطالب بهذا العدد، ولم نتخط 1100 أستاذ. وأكثر من ذلك قلت لهم فرّغوا الأساتذة على دفعات، كل سنة دفعة... كل هذه الطروحات المتعلقة بالأرقام هي أعذار غير حقيقيّة وغير منطقيّة. الحقيقة أنهم لا يريدون إقرار ملفات الجامعة اللبنانية. وأي كلام غير ذلك هو ضحك على الناس بوضوح وصراحة». ويرى أن لكل طرف سبباً للرفض، «هناك مَن يريد أن يتأكّد أنّ هناك توازناً طائفياً، وهذا من حقه، وجهة ثانية تريد أن تتأكّد أنّ الأساتذة يملكون شهادات وأصحاب كفاءات. كذلك قلنا إنّ ذلك من حقهم. والملف يؤكّد لهم عندما يقرأونه. وهناك مَن يريد تعيين هذا العميد لتلك الطائفة... المهم الحفاظ على التوازن. كذلك تخطينا هذه العرقلة ووزّعنا العمداء، مع الأسف، وفق الطوائف وتمكنّا من أن نرضي جميع الأفرقاء. ما المشكلة؟ لا أدري؟». ويلفت إلى أن المشكلة هذا الأسبوع قد تأتي من «الحزب التقدمي الاشتراكي»، الذي كان، يوم الأربعاء الماضي، أي قبل جلسة الخميس، على توافق تام مع الملفات، وأبلغونا بهذا الأمر رسمياً. لنفاجأ يوم الخميس، بعد أن اعترض حزب الكتائب، أنّ أعضاء الاشتراكي بدأوا يحضّرون أنفسهم كي يكونوا من المعترضين في الجلسة المقبلة. إذ ينفي علمه بسبب اعتراضهم، متوقعا ألا يقر الملف في جلسة اليوم، يكشف أن ما يحضّر للجامعة اللبنانية «مشروع إقفال». ويقول: «البعض قال لي هذه الجامعة «عم تخسر كتير مصاري»، قلت له هل هناك أي جامعة رسمية تكسب المال؟ على العكس الدول المتقدّمة تدفع المال من أجل دعم الجامعة الوطنيّة كي تعلّم الطلاب الذين لا يستطيعون دفع أقساط الجامعة الخاصة». ويبدي استعداده «للتوقيع على تراخيص مئة جامعة خاصة. والطالب الذي لا يستطيع أن يدفع تكاليف الجامعة الخاصة، سيتّجه إلى الجامعة الرسميّة. والجامعة الخاصة غير المستوفية الشروط، لا نعترف بشهادتها. هكذا يصبح لدى المواطن حق الاختيار: هذه جامعة لا تستوفي الشروط، ولا اعتراف بشهادتها، بالتالي ستقفل نفسها بنفسها». ويعتبر أن «المعنيين لا يفكرون بالطالب الذي يدفعه الواقع الاقتصادي إلى الاتجاه صوب الجامعة الرسمية. فعندما يتخذون قرارات ضد مصلحة الجامعة اللبنانية بخلفيّة وأعذار يختبئون وراءها، أنّ هذا الملف مضخّم، أقول له: احذف نصفه بس مشّيه! يجيبني: لا أريد! يعني ذلك أنهم اتخذوا قرارا بمعاقبة الجامعة اللبنانية». ومعاقبة الجامعة أي معاقبة المواطن الذي لا يستطيع أن يدفع تكاليف الجامعة الخاصة. يريدونه أن يكون إنساناً أمياً جاهلاً. هذه ضربة للوطن، ضربة للجيل المقبل». التفرغ ضرورة كيف وصلنا إلى ما نحن عليه اليوم؟ يكفي التذكير بالقرار الرقم 42 الصادر العام 1997 عن الحكومة اللبنانية، والقاضي بوقف التعاقد بالساعة مع أساتذة الجامعة اللبنانية إلا بموافقة مجلس الوزراء. هذا القرار كان بداية مصادرة استقلالية الجامعة. ثمّ أتت بعد ذلك خطوة لا تقل سوءاً وهي عدم تعيين أساتذة عمداء، وهم الذين يشكّلون مجلس الجامعة، ومنذ العام 2004 الجامعة بلا مجلس جامعة! والقانون ينصّ على أن «يدير الجامعة رئيس ومجلس». سألنا رئيس الجامعة د. عدنان السيد حسين: لماذا لم يعيّن السياسيّون مجلساً للجامعة؟ يجيب: «لأنهم مع المحاصصة، لأن التوزيع الطائفي والمصالح الحزبية والفئوية عطّلت التعيين منذ عشر سنوات. الآن يحاول الوزير بو صعب أن يقوم بجهود كبيرة مشكوراً، لتذليل هذه العقبات. وأنا من ناحيتي، ملتزم بالقانون. للمرّة الأولى تجري الانتخابات التمثيليّة لرؤساء الأقسام والأساتذة أي لمجالس الفروع والوحدات وفق القانون 66 الصادر سنة 2009. أجرينا الانتخابات مرّتين في العام 2011 و2013، وفي المرّتين رشّحنا عمداء لمجلس الوزراء، ولم تصدر المراسيم إلى الآن». يتابع: «التفرّغ هو حق للجامعة. سواء أكان هناك مجلس جامعة أم لم يكن هناك مجلس حسب الأصول. لأنّ التفرّغ ضرورة للجامعة لسببين. أولاً ارتفاع عدد المتقاعدين، خصوصاً في الأربع سنوات الأخيرة، حيث تقاعد أكثر من 720 أستاذا جامعيا. وبعد العام 2008، العام الذي شهد آخر دفعة متفرغين، أنشئت ثلاثة معاهد للدكتوراه في الجامعة إلى جانب استحداث شهادات ماجستير في فروع عدة. وتجاهل هذا الموضوع منذ ست سنوات أدّى إلى عدم تفريغ الممنوحين من الجامعة للتخصّص العالي بالدكتوراه في الخارج، وبذلك خسرت الجامعة عدداً كبيراً من كوادرها ومن أساتذتها الذين بدأوا يدرّسون في جامعات أخرى طلبا للعيش الكريم». ويعلن مشاركته وزير التربية في تخوّفه على مصير الجامعة «إذا لم يقَرّ مرسوم العمداء في الجلسة المقبلة وإذا لم يفرّغ الأساتذة في الجامعة». ويعتبر أن «الخطر يطال مختلف مؤسسات الدولة. والمؤسف أن أكبر مؤسسة عامة في لبنان تتعرّض للتجاهل والإهمال. لذلك فإن الجامعة اللبنانية ترفع الصوت. رئيس جامعة وعمداء بالتكليف ومديرون ورؤساء أقسام وأساتذة وطلاب وموظفون يسألون: وين آخدين التعليم العالي في لبنان؟». الأساتذة مصدومون كيف وصلنا إلى ما نحن عليه اليوم؟ على أرض الاعتصام، أمام السرايا الحكومية، تصف الأستاذة الجامعية المتعاقدة د. ميرفت بلوط ما يجري بـ«المجزرة بحق الأساتذة. ست سنوات ونحن على الطرق نطالب بالتفرغ وعندما أنجز الملف منذ سنتين بدأت العراقيل تظهر. نحن هنا لا نفهم ماذا يريدون. هل يريدون بناء وطن؟ بناء جامعة؟ أم يريدون تدمير هذه الجامعة الوطنية؟». وبعدما تعبّر عن شعورها بالصدمة، تسأل: «إلى متى تقاسم الأدوار في عرقلة ملفات الجامعة اللبنانية؟ إلى متى هذا التهميش لجامعة الوطن الرسمية؟ نحن لم نعد نتحمل، استياء عام عند الأساتذة. ونحن لن نسلّم أي نتائج تحت أي ضغط. كرامتنا أهم من أي ضغط». يلتقي الدكتور هيثم عز الدين مع زميلته بلوط، فيؤكد أن «لا تسليم أسئلة للدورة الثانية. أما بالنسبة إلى الدورة الأولى فلا تصحيح ولا مراقبة. الجامعة انهارت، تراجع مستواها العلمي، ويحاول السياسيون القضاء عليها وخنقها من جميع النواحي. الجامعة اللبنانية هي التي حمت البلد. تخرّج منها أكثر من 500 ألف طالب، يسافرون للعمل ويرسلون المال لأهاليهم، كي يتمكّنوا من البقاء في لبنان». |
|
| |
JAR7 طالب مجتهد
عدد المساهمات : 3078 نقاط : 4518 السٌّمعَة : 24
| موضوع: رد: السفير : الجامعة اللبنانية تواجه مشروع إقفالها.. الوزير يشكو السياسيين.. والرئيس عاجز الأربعاء أغسطس 06, 2014 7:57 pm | |
| |
|
| |
huss9898ien طالب مجتهد
برتقالي عدد المساهمات : 2224 نقاط : 2631 العمر : 26 السٌّمعَة : 11
| موضوع: رد: السفير : الجامعة اللبنانية تواجه مشروع إقفالها.. الوزير يشكو السياسيين.. والرئيس عاجز الإثنين أكتوبر 06, 2014 12:10 pm | |
| شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيد ♥ جزاك الله الف خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى ♥ ننتظر إبداعاتك الجميلة بفارغ الصبر |
|
| |
Gta_amine الإدارة العليا
أزرق عدد المساهمات : 4063 نقاط : 4504 العمر : 25 السٌّمعَة : 13
| موضوع: رد: السفير : الجامعة اللبنانية تواجه مشروع إقفالها.. الوزير يشكو السياسيين.. والرئيس عاجز السبت ديسمبر 20, 2014 6:53 am | |
| طرحت فأبدعت دمت ودام عطائك ودائما بأنتظار جديدك الشيق لك خالص تقديري واحترامي |
|
| |
1BlaCk GlaSs طالب مجتهد
عدد المساهمات : 2165 نقاط : 2280 العمر : 24 السٌّمعَة : 5
| موضوع: رد: السفير : الجامعة اللبنانية تواجه مشروع إقفالها.. الوزير يشكو السياسيين.. والرئيس عاجز السبت ديسمبر 20, 2014 8:12 pm | |
| |
|
| |
مجهول الهويه طالب مجتهد
عدد المساهمات : 509 نقاط : 553 العمر : 25 السٌّمعَة : 0
| موضوع: رد: السفير : الجامعة اللبنانية تواجه مشروع إقفالها.. الوزير يشكو السياسيين.. والرئيس عاجز الإثنين ديسمبر 22, 2014 4:34 pm | |
| |
|
| |
M!do Lado نائب إدارة التعليم
أبيض عدد المساهمات : 2148 نقاط : 2188 العمر : 26 السٌّمعَة : 16
| موضوع: رد: السفير : الجامعة اللبنانية تواجه مشروع إقفالها.. الوزير يشكو السياسيين.. والرئيس عاجز الأربعاء ديسمبر 24, 2014 7:07 pm | |
| السلام عليکم : موضوع جميل جدا وشيـق !! بااارک الله فيک ، تقبل تحاياي الحــــاره ، تقبل مروري ، وشــــکرآآ . اخاک في الله : ( محمـد ) |
|
| |
Gta_amine الإدارة العليا
أزرق عدد المساهمات : 4063 نقاط : 4504 العمر : 25 السٌّمعَة : 13
| موضوع: رد: السفير : الجامعة اللبنانية تواجه مشروع إقفالها.. الوزير يشكو السياسيين.. والرئيس عاجز الأحد فبراير 01, 2015 5:44 pm | |
| شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيد ♥
جزاك الله الف خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى ♥
ننتظر إبداعاتك الجميلة بفارغ الصبر |
|
| |
UsTéBeSsA طالب مجتهد
عدد المساهمات : 691 نقاط : 784 العمر : 26 السٌّمعَة : 11
| موضوع: رد: السفير : الجامعة اللبنانية تواجه مشروع إقفالها.. الوزير يشكو السياسيين.. والرئيس عاجز الجمعة فبراير 06, 2015 10:05 pm | |
| موضوع جميل .. شكرا لك .. يسلموو |
|
| |
Gta_amine الإدارة العليا
أزرق عدد المساهمات : 4063 نقاط : 4504 العمر : 25 السٌّمعَة : 13
| موضوع: رد: السفير : الجامعة اللبنانية تواجه مشروع إقفالها.. الوزير يشكو السياسيين.. والرئيس عاجز الأحد فبراير 08, 2015 2:12 pm | |
| |
|
| |
| السفير : الجامعة اللبنانية تواجه مشروع إقفالها.. الوزير يشكو السياسيين.. والرئيس عاجز | |
|