بوابة التعليم العربي


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

شاطر
 

 آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
جوؤكر
نائب إدارة التعليم
نائب إدارة  التعليم
جوؤكر

أسود
ذكر
آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها 1711
عدد المساهمات : 1125
نقاط : 1373
العمر : 84
السٌّمعَة : 10

آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها Empty
مُساهمةموضوع: آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها   آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها Emptyالخميس يوليو 10, 2014 6:51 pm

ورد ذكر وجود أسماء الله وتسميتها بأسماء الله الحسنى في القرآن في أربعة أيات هي:

  • آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها 12px-Ra_bracket وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها 20px-Aya-180 آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها 12px-La_bracket[10] (سورة الأعراف، الآية 180)
  • آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها 12px-Ra_bracket قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها 20px-Aya-110 آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها 12px-La_bracket[11] (سورة الإسراء، الآية 110)
  • آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها 12px-Ra_bracket اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها 20px-Aya-8 آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها 12px-La_bracket[8] (سورة طه، الآية 8)
  • آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها 12px-Ra_bracket هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها 20px-Aya-24 آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها 12px-La_bracket[12] (سورة الحشر، الآية24)


وأسماء الله الحسنى حسب رواية الوليد بن مسلم [rtl]عند الترمذي[/rtl] كالتالي:

  • الله: وهو الإسم الأعظم الذي تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه وجعله أول أسمائه، وأضافها كلها إليه فهو علم على ذاته سبحانه.
  • الرحمن: كثير الرحمة وهو اسم مقصور على الله عز وجل ولا يجوز أن يقال رحمن لغير الله، وذلك لأن رحمته وسعت كل شيء وهو أرحم الراحمين.
  • الرحيم: هو المنعم أبدا، المتفضل دوما، فرحمته لا تنتهي.
  • الملك: هو الله، ملك الملوك، له الملك، وهو مالك يوم الدين، ومليك الخلق فهو المالك المطلق.
  • القدوس: هو الطاهر المنزه عن العيوب والنقائص وعن كل ما تحيط به العقول.
  • السلام: هو ناشر السلام بين الأنام وهو الذي سلمت ذاته من النقص والعيب والفناء.
  • المؤمن: هو الذي سلم أوليائه من عذابه، والذي يصدق عباده ما وعدهم.
  • المهيمن: هو الرقيب الحافظ لكل شيء، القائم على خلقه بأعمالهم، وأرزاقهم وآجالهم، المسؤول عنهم بالرعاية والوقاية والصيانة.
  • العزيز: هو المنفرد بالعزة، الظاهر الذي لا يقهر، القوي الممتنع فلا يغلبه شيء وهو غالب كل شيء.
  • الجبار: هو الذي تنفذ مشيئته، ولا يخرج أحد عن تقديره، وهو القاهر لخلقه على ما أراد.
  • المتكبر: هو المتعالى عن صفات الخلق المنفرد بالعظمة والكبرياء.
  • الخالق: هو الفاطر المبدع لكل شيء، والمقدر له والموجد للأشياء من العدم، فهو خالق كل صانع وصنعته.
  • البارىء: هو الذي خلق الخلق بقدرته لا عن مثال سابق، القادر على إبراز ما قدره إلى الوجود.
  • المصور: هو الذي صور جميع الموجودات، ورتبها فأعطى كل شيء منها صورة خاصة، وهيئة منفردة، يتميز بها على اختلافها وكثرتها.
  • الغفار: هو وحده الذي يغفر الذنوب ويستر العيوب في الدنيا والآخرة.
  • القهار: هو الغالب الذي قهر خلقه بسلطانه وقدرته، وصرفهم على ما أراد طوعا وكرها، وخضع لجلاله كل شيء.
  • الوهاب: هو المنعم على العباد، الذي يهب بغير عوض ويعطي الحاجة بغير سؤال، كثير النعم، دائم العطاء.
  • الرزاق: هو الذي خلق الأرزاق وأعطى كل الخلائق أرزاقها، ويمد كل كائن لما يحتاجه، ويحفظ عليه حياته ويصلحه.
  • الفتاح: هو الذي يفتح مغلق الأمور، ويسهل العسير، وبيده مفاتيح السماوات والأرض.
  • العليم: هو الذي يعلم تفاصيل الأمور، ودقائق الأشياء وخفايا الضمائر، والنفوس، لا يغرب عن ملكه مثقال ذرة، فعلمه يحيط بجميع الأشياء.
  • القابض الباسط: هو الذي يقبض الرزق عمن يشاء من الخلق بعدله، والذي يوسع الرزق لمن يشاء من عباده بجوده ورحمته فهو سبحانه القابض الباسط.
  • الخافض الرافع: هو الذي يخفض الأذلال لكل من طغى وتجبر وخرج على شريعته وتمرد، وهو الذي يرفع عباده المؤمنين بالطاعات وهو رافع السماوات.
  • المعز المذل: هو الذي يهب القوة والغلبة والشدة لمن شاء فيعزه، وينزعها عمن يشاء فيذله.
  • السميع: هو الذي لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع البصير.
  • البصير: هو الذي يرى الأشياء كلها ظاهرها وباطنها وهو المحيط بكل المبصرات.
  • الحكم: هو الذي يفصل بين مخلوقاته بما شاء ويفصل بين الحق والباطل لا راد لقضائه ولا معقب لحكمه.
  • العدل: هو الذي حرم الظلم على نفسه، وجعله على عباده محرما، فهو المنزه عن الظلم والجور في أحكامه وأفعاله الذي يعطي كل ذي حق حقه.
  • اللطيف: هو البر الرفيق بعباده، يرزق وييسر ويحسن إليهم، ويرفق بهم ويتفضل عليهم.
  • الخبير: هو العليم بدقائق الأمور، لا تخفى عليه خافية، ولا يغيب عن علمه شيء فهو العالم بما كان ويكون.
  • الحليم: هو الصبور الذي يمهل ولا يهمل، ويستر الذنوب، ويؤخر العقوبة، فيرزق العاصي كما يرزق المطيع.
  • العظيم: هو الذي ليس لعظمته بداية ولا لجلاله نهاية، وليس كمثله شيء.
  • الغفور: هو الساتر لذنوب عباده المتجاوز عن خطاياهم وذنوبهم.
  • الشكور: هو الذي يزكو عنده القليل من أعمال العباد، فيضاعف لهم الجزاء، وشكره لعباده مغفرته لهم.
  • العلي: هو الرفيع القدر فلا يحيط به وصف الواصفين المتعالي عن الأنداد والأضداد، فكل معاني العلو ثابتة له ذاتا وقهرا وشأنا.
  • الكبير: هو العظيم الجليل ذو الكبرياء في صفاته وأفعاله فلا يحتاج إلى شيء ولا يعجزه شيء (ليس كمثله شيء).
  • الحفيظ: هو الذي لا يغرب عن حفظه شيء ولو كمثقال الذر فحفظه لا يتبدل ولا يزول ولا يعتريه التبديل.
  • المقيت: هو المتكفل بإيصال أقوات الخلق إليهم وهو الحفيظ والمقتدر والقدير والمقدر والممدد.
  • الحسيب: هو الكافي الذي منه كفاية العباد وهو الذي عليه الإعتماد يكفي العباد بفضله.
  • الجليل: هو العظيم المطلق المتصف بجميع صفات الكمال والمنعوت بكمالها المنزه عن كل نقص.
  • الكريم: هو الكثير الخير الجواد المعطي الذي لا ينفذ عطاؤه وهو الكريم المطلق الجامع لأنواع الخير والشرف والفضائل المحمود بفعاله.
  • الرقيب: هو الرقيب الذي يراقب أحوال العباد ويعلم أقوالهم ويحصي أعمالهم وهو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء.
  • المجيب: هو الذي يقابل الدعاء والسؤال بالعطاء والقبول ولا يسأل سواه.
  • الواسع: هو الذي وسع رزقه جميع خلقه وسعت رحمته كل شيء المحيط بكل شيء.
  • الحكيم: هو المحق في تدبيره اللطيف في تقديره الخبير بحقائق الأمور العليم بحكمه المقدور فجميع خلقه وقضاه خير وحكمة وعدل.
  • الودود: هو المحب لعباده، والمحبوب في قلوب أوليائه.
  • المجيد: هو البالغ النهاية في المجد، الكثير الإحسان الجزيل العطاء العظيم البر.
  • الباعث: هو باعث الخلق يوم القيامة، وباعث رسله إلى العباد، وباعث المعونة إلى العبد.
  • الشهيد: هو الحاضر الذي لا يغيب عنه شيء، فهو المطلع على كل شيء مشاهد له عليم بتفاصيله.
  • الحق: هو الذي يحق الحق بكلماته ويؤيد أولياءه فهو المستحق للعبادة.
  • الوكيل: هو الكفيل بالخلق القائم بأمورهم فمن توكل عليه تولاه وكفاه، ومن استغنى به أغناه وأرضاه.
  • القوي: هو صاحب القدرة التامة البالغة الكمال غالب لا يغلب فقوته فوق كل قوة.
  • المتين: هو الشديد الذي لا يحتاج في إمضاء حكمه إلى جند أو مدد ولا إلى معين.
  • الولي: هو المحب الناصر لمن أطاعه، ينصر أولياءه، ويقهر أعداءه، والمتولي الأمور الخلائق ويحفظهم.
  • الحميد: هو المستحق للحمد والثناء، الذي لا يحمد على مكروه سواه.
  • المحصي: هو الذي أحصى كل شيء بعلمه، فلا يفوته منها دقيق ولا جليل.
  • المبدىء: هو الذي أنشأ الأشياء واخترعها ابتداء من غير سابق مثال.
  • المعيد: هو الذي يعيد الخلق بعد الحياة إلى الممات في الدنيا، وبعد الممات إلى الحياة يوم القيامة.
  • المحيي: هو خالق الحياة ومعطيها لمن شاء، يحيي الخلق من العدم ثم يحييهم بعد الموت.
  • المميت: هو مقدر الموت على كل من أماته ولا مميت سواه، قهر عباده بالموت متى شاء وكيف شاء.
  • الحي: هو المتصف بالحياة الأبدية التي لا بداية لها ولا نهاية فهو الباقي أزلا وأبدا وهو الحي الذي لا يموت.
  • القيوم: هو القائم بنفسه، الغني عن غيره، وهو القائم بتدبير أمر خلقه في إنشائهم ورزقهم.
  • الواجد: هو الذي لا يعوزه شيء ولا يعجزه شيء يجد كل ما يطلبه، ويدرك كل ما يريده.
  • الماجد: هو الذي له الكمال المتناهي والعز الباهي، له العز في الأوصاف والأفعال الذي يعامل العباد بالجود والرحمة.
  • الواحد: هو الفرد المتفرد في ذاته وصفائه وأفعاله، واحد في ملكه لا ينازعه أحد، لا شريك له سبحانه.
  • الصمد: هو المطاع الذي لا يقضى دونه أمر، الذي يقصد إليه في الحوائج فهو مقصد عباده في مهمات دينهم ودنياهم.
  • القادر: هو الذي يقدر على إيجاد المعدوم وإعدام الموجود على قدر ما تقتضي الحكمة، لا زائدا عليه ولا ناقصا عنه.
  • المقتدر: هو الذي يقدر على إصلاح الخلائق على وجه لا يقدر عليه غيره.
  • المقدم: هو الذي يقدم الأشياء ويضعها في مواضعها، فمن استحق التقديم قدمه.
  • المؤخر: هو الذي يؤخر الأشياء فيضعها في مواضعها المؤخر لمن شاء من الفجار والكفار وكل من يستحق التأخير.
  • الأول: هو الذي لم يسبقه في الوجود شيء فهو أول قبل الوجود.
  • الآخر: هو الباقي بعد فناء خلقه، البقاء الأبدي يفنى الكل وله البقاء وحده، فليس بعده شيء.
  • الظاهر: هو الذي ظهر فوق كل شيء وعلا عليه، الظاهر وجوده لكثرة دلائله.
  • الباطن: هو العالم ببواطن الأمور وخفاياها، وهو أقرب إلينا من حبل الوريد.
  • الوالي: هو المالك للأشياء المتصرف فيها بمشيئته وحكمته، ينفذ فيها أمره، ويجري عليها حكمه.
  • المتعالي: هو الذي جل عن إفك المفترين، وتنزه عن وساوس المتحيرين.
  • البر: هو العطوف على عباده ببره ولطفه، ومن على السائلين بحسن عطائه، وهو الصدق فيما وعد.
  • التواب: هو الذي يوفق عباده للتوبة حتى يتوب عليهم ويقبل توبتهم فيقابل الدعاء بالعطاء، والتوبة بغفران الذنوب.
  • المنتقم: هو الذي يقسم ظهور الطغاة، ويشدد العقوبة على العصاة، وذلك بعد الإعذار والإنذار.
  • العفو: هو الذي يترك المؤاخدة على الذنوب ولا يذكرك بالعيوب فهو يمحو السيئات ويتجاوز عن المعاصي.
  • الرؤوف: هو المتعطف على المذنبين بالتوبة، الذي جاد بلطفه ومن بتعطفه، يستر العيوب ثم يعفو عنها.
  • مالك الملك: هو المتصرف في ملكه كيف يشاء لا راد لحكمه، ولا معقب لأمره.
  • ذو الجلال والإكرام: هو المنفرد بصفات الجلال والكمال والعظمة، المختص بالإكرام والكرامة وهو أهل لأن يجل.
  • المقسط: هو العادل في حكمه، الذي ينتصف للمظلوم من الظالم، ثم يكمل عدله فيرضي الظالم بعد إرضاء المظلوم.
  • الجامع: هو الذي جمع الكمالات كلها، ذاتا ووصفا وفعلا، الذي يجمع بين الخلائق المتماثلة والمتباينة، والذي يجمع الأولين والآخرين.
  • الغني: هو الذي لا يحتاج إلى شيء، وهو المستغني عن كل ما سواه، المفتقر إليه كل من عاداه.
  • المغني: هو معطي الغنى لعباده، يغني من يشاء غناه، وهو الكافي لمن شاء من عباده.
  • المعطي المانع: هو الذي أعطى كل شيء، ويمنع العطاء عن من يشاء ابتلاء أو حماية.
  • الضار النافع: هو المقدر للضر على من أراد كيف أراد، والمقدر النفع والخير لمن أراد كيف أراد كل ذلك على مقتضى حكمته سبحانه.
  • النور: هو الهادي الرشيد الذي يرشد بهدايته من يشاء فيبين له الحق، ويلهمه اتباعه، الظاهر في ذاته، المظهر لغيره.
  • الهادي: هو المبين للخلق طريق الحق بكلامه يهدي القلوب إلى معرفته، والنفوس إلى طاعته.
  • البديع: هو الذي لا يماثله أحد في صفاته ولا في حكم من أحكامه، أو أمر من أموره، فهو المحدث الموجد على غير مثال.
  • الباقي: هو وحده له البقاء، الدائم الوجود الموصوف بالبقاء الأزلي، غير قابل للفناء فهو الباقي بلا انتهاء.
  • الوارث: هو الأبقى الدائم الذي يرث الخلائق بعد فناء الخلق، وهو يرث الأرض ومن عليها.
  • الرشيد: هو الذي أسعد من شاء بإرشاده، وأشقى من شاء بإبعاده، عظيم الحكمة بالغ الرشاد.
  • الصبور: هو الحليم الذي لا يعاجل العصاة بالنقمة، بل يعفوا ويؤخر، ولا يسرع بالفعل قبل أوانه.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Dr.Tarek
طالب مجتهد
Dr.Tarek

ذكر
آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها 659810
عدد المساهمات : 3903
نقاط : 4533
العمر : 25
السٌّمعَة : 0

آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها Empty
مُساهمةموضوع: رد: آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها   آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها Emptyالأحد يوليو 13, 2014 3:26 am

جزاك الله كل خير

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://islamy4u.forumslife.com/
1BlaCk GlaSs
طالب مجتهد
1BlaCk GlaSs

عدد المساهمات : 2165
نقاط : 2280
العمر : 25
السٌّمعَة : 5

آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها Empty
مُساهمةموضوع: رد: آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها   آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها Emptyالأحد يوليو 13, 2014 5:34 am

شكرا لك

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جوؤكر
نائب إدارة التعليم
نائب إدارة  التعليم
جوؤكر

أسود
ذكر
آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها 1711
عدد المساهمات : 1125
نقاط : 1373
العمر : 84
السٌّمعَة : 10

آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها Empty
مُساهمةموضوع: رد: آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها   آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها Emptyالثلاثاء يوليو 15, 2014 10:14 am

شكرآ لكم نورتم <3

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
M!do Lado
نائب إدارة التعليم
نائب إدارة  التعليم
M!do Lado

أبيض
ذكر
آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها 612
عدد المساهمات : 2148
نقاط : 2188
العمر : 27
السٌّمعَة : 16

آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها Empty
مُساهمةموضوع: رد: آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها   آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها Emptyالخميس يناير 15, 2015 3:51 pm

شکــــــــــــرا لک

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://Www.Ebda3pub.com
UsTéBeSsA
طالب مجتهد
UsTéBeSsA

ذكر
آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها 1511
عدد المساهمات : 691
نقاط : 784
العمر : 26
السٌّمعَة : 11

آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها Empty
مُساهمةموضوع: رد: آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها   آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها Emptyالسبت فبراير 07, 2015 1:29 am

شكرااا لك .. يسلمو بانتظار مزيدك

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

آسمآء الله الحسنى في القرآن وتفسيرها

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» حكم قول: الله يظلمك، الله يحرقك، الله يكرهك.
» قال أستاذ اللاهوت أردت أن أقهر القرآن فقهرنى القرآن (قصة عجية ومؤثرة)
»  عفو رسول الله صل الله عليه وسلم
» جمع القرآن في عهد أبي بكر
» فضل الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
بوابة التعليم العربي :: الاقسام العامة :: الركن الإسلامي-